يبدو أن النجم البرتغالي لريال مدريد كريستيانو رونالدو ، عاد لهوايته المحببة خارج ميادين التباري في إغواء الحسناوات والنفاذ إلى قلوبهن ، إذ تشير آخر الأخبار إلى بداية نشوء علاقة بين رونالدو والشابة كيندال جينر الأخت غير الشقيقة لكيم كارداشيان .
وإذا عرفنا أن رونالدو مهووس بربط علاقات حميمة مع النساء الجذابات ، الثريات والمشهورات ، فإن الاقتراب من عائلة كارداشيان والتودد لجميلتهم كيندال جينر ، يسير في نفس السياق الذي دأب عليه معبود الجماهير في ملعب سانتياغو برنابيو .
إعجاب بصورة الفتاة في إنستقرام
فبعد احتفائه بعيد ميلاده الحادي والثلاثين ، تبحر الشاب الوسيم في مواقع التواصل الاجتماعي بحثا عن مغامرة جديدة تنسيه جراح الماضي الروسي ، حتى وإن لزم الأمر الارتباط بأخت المرأة المثيرة كيم كردشيان .
وفي هذا الصدد ، أكد موقع (Hollywoodlife.com) أن كريستيانو رونالدو زحف إلى حساب كيندال جينر في الموقع الاجتماعي لتبادل الصور إنستقرام ، وأبدى إعجابه بإحدى صور الشابة الفاتنة .
هذا الإعجاب والمغازلة من رونالدو ، لامس قلب كيندال جينر الأخت غير الشقيقة لكيم كارداشيان ، حين أبدت المرأة التي لا يتعد عمرها 21 سنة ، استعدادها لقبول تلبية دعوة للخروج مع الفارس البرتغالي .
حياة رونالدو بعد الانفصال عن إيرينا شايك
وجمعت الدون علاقة حب حقيقية مع عارضة الأزياء الروسية إيرينا شايك ، دامت لأكثر من 5 سنوات غير أن القدر لم يسعف نجم الكرة وحسناء الشرق في مواصلة حياتهما معا ، فكان الفراق الحزين في يناير 2015 إيذانا لرونالدو وإيرينا بطي هذه الصفحة ، والاستفادة من تجربتها ، والنظر إلى المستقبل بعين واعدة .
تركيز رونالدو على تربية ابنه والاهتمام بعائلته
ورغم علاقاته الغرامية العابرة هنا وهناك ، وارتباطه شبه المؤكد مع لوسيا فيالون الصحفية في قناة ريال مدريد ، إلا أن رونالدو ، وبعد الانفصال عن شايك ، خصص جل وقته لعائلته ، والاهتمام بوالدته ماريا دولوريس دوس سانتوس أفيرو ، وكذا تربية ابنه الوحيد رونالدو جونيور (5 أعوام) ، الذي حكم عليه أن لا يعرف هوية أمه الحقيقية ، لأن كريستيانو رونالدو فضل عدم الكشف عن المرأة المجهولة التي أنجبت له هذا الطفل ، حتى يصبح جونيور كبيرا بما فيه الكفاية لكي يواجه هذه الحقيقة ، والسر الذي أراده فتى ماديرا أن يبقى مكنونا فقط عند والدته وأختيه روانالدا وإيلما أفيرو ، وأخيه هوغو أفيرو .
تعرف على هذا أيضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق